موضوع: أسامة ابن لادن... الشيخ الشهيد الثلاثاء مايو 03, 2011 10:54 pm
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته
والله أنا في حيرة من امري إخواني فهل أعزي الأمة الإسلامية في فقدان أحد أسودها ام انني أهنئ الشيخ اسامة إبن لادن بالشهادة والرفيق الأعلى إنشاء الله... ومازادنا إستشهادك إلا ثقة بك وبي قضية الجهاد فقد كنت داك الدي قدم النفس والنفيس وهانت عليه نفسه في سبيلالله .... أسود الحرب سل الرماح العوالي عن معالينا وأستشهدالبيض هل خاب الرجا فينا لما سعينا فما رقت عزائمنا عما نروم ولا خابت مساعينا قوم إدا إستخصموا كانو فراعنة يوما وإن حكمو كانوا موازينا تدرعو العقلة جلباب فإن حمية نار الوغا خلتهم فيها مجانينا نحن في الحرب أسودا لانهاب وسقور ساميات في السماء صاهوات الخيل كانت مهدنا وعليها توارثنا إباء نحن فرسان لنا الخيل مهود إن دعا داع أجبنا للنداء في سبل الله نحيا ونمت في حياة العز او موتى الفداء ووإدا ماهتف الداع إلى نصرة أإسلام لبينا النداء في سبيل الله نحيا في ‘يباء وإدا متنا فإن الشهداء وإدا ما أز في الجو الرصاص جاوبتها في بالصدى شم الجبال وإدا الحرب بدت أنيابها صارعت أبطالنا نحو القتال نتحدى الموت لانخشى الردى نضرب العداء في ساح النزال ولغير الله لانحني الجباه لا ولن نخضع إلا للإلاه منه نرجو النصر وهو المرتجى إنه خالقنا جلا علاه ليس من مات شهيدا ميتا غنما في جنات الخلد الحياة ضمدي يا ام جرحي وعلمي ان جرحي تاج إد يعلو الجبين وادكري يا أختي بالفخر أخا راح يسعى لقتال غادرين وإدا مات شهيدا ففخري وإدا ماعادا فابلنصر المبين .... قال رسول الله عليه الصلاة والسلام / إدا تبايعتم بالعينة وأخدتم أدناب البقر ورضيتم بالزرع وتركنم الجهاد سلط الله عليكم دلا لاينزعه حتى ترجعوا إلى دينكم/ صدق رسول الله
نشيد قتلوك يا بن لادن للمنشد ابو انس المالكي سلم على رسول الله الدي لطالما أردت لقائه وسلم على أبى بكر رضي الله عنه وعن عمر الصنديد وعلى صحابة أجمعين سيفرح بك حمزة ياشهيد عانقا بعضكما ومن فوقكم رب راضي يا إبن لادن أنت فينا باقي وإن حانت ساعت الفناء كنت لهم شوكة في الحلق كنت لهم العلقم والصبار وانت من اوقضى فيه لوعت النار إفرحي يا امريكا أكرمكم الله ونزهى مسامعكم عن إسمها فليوم نلت من أسد ولايأخد الأسد إلا على حين غفلة ... الله ماألحقنا به وأجمعنا تحت رضوانك أمين يارب العالمين
إليكم النشيد ودمعات على العيون
الملتقى الجنة إنشاء الله
خدوني للجهاد وانقدوني من الدنيا إلى حب المنون فما في العيش خير إن بقينا نعيش على تفاهات الجنون خدوني مزقزني وأنثروني فما احلى الشهادت في عيوني ماضره لو انه كبني البشر عاش الحياة رغيدة عشق القمر ماضره لو كان يمشي بيننا فلكم تغرب لا يكفو عن السهر فهو الدي في اهله نال المنى وله مكان في القبائل قد هجر هل يسترح إدا تطايرت الدماء هل يستكين إد القنابل كالمطر فليما تشرد وتشدد والعناء ولما تمادي في مقارعة الخطر ام هل يلاقي أمة في عينها حقدا دفينا بل قصورا من شرر هدا محال يا أخي فعدونا ملك زمام وما أرى لك من مفر من مفر فأجابني صوتشجي في الدجى ماغركم فالناس في دنيا زمر فلكم قصور لاتبيتو دونها لكم المتاحف واللأليء والدرر لكم الأغانيى والملاهى كلها والخمر يروي لاتهابو من نكث ولهم ضجيج القدائف ونارها لهم هزائز وداكادك والحفر ولهم برق الصارمات قواطعا فوق رقاب تحط من كفر أم الدي ترك الحياة ومابها ترك المجامر ومكاحل واستمر فلكم تضرر عندما أصغى لها اعني الحياة فقد تملكها الغجر ثم إستفاق يريد عزا دونها ومأملا قطعا للأدناب البقر إن كان هدا مايريد فإنه يخطو خطى والي يقال له عمر داك الدي دل الطغاة امامه داك الدي خاض المعامع ماعثر
سر يا إبن لادن... أنت سيف الحق
لاتأخد الأسود إلا على غفلة
وهدي تعازينا ودمع في مأقينا وألام تمزيقنا تصبحنا تمسينا تارقنا وترهقنا وتلفحنا وتكوينا وتكشف زيف عملتنا وتبطل من دعاوينا فتشهد نواقعنا صواب ليس يروينا وان دياعنا بحر شواطئه بلاميناء نداء من حنايانا من البغداد ياتينا ليفتي لأفتي الدين صارخة تامل نخوتا فينا تسأل عن مروئتنا وتستجدي الملاين أبرونا على عجل فنار الكفر تكوينا فلست أريدها خطبا ولا شعرا يواسينا نريد أسامة ابن لادن وليس سواه يرضينا وخيل العز صاهلة وفرسانا ميامينا يجيئ وخلفه خبز ليطعمه المساكينا يقاسمنا فجائعنا وفي البلوا يواسين ويمسح دمعة أرملة وشيخا جاز تسعينا أسامة العز بيده يبيد به الشياطين يلقنهم بمقدرة دروس امس تلقينا يامتي عار ترددا اننا أبناء من سادوا الأناما وكانو والقدس غارقة يمزيقها الأسى ويعيد رجع انينها الجولان حتى ماينخر في عزائمنا وتديبنا الهات والحزان يلملم ساح مسجدنا يأم به المصلين فإن يكن خالد فيكم فما احلى امانينا وإن عز مطلبه فرب العرش يحمينى فيلا العار ياقومي إدا غلت ايادينا وادمنا تخادلنا ولم نغضب لبارئنا وخنا اليوم ابن لادن كما خنى فلسطين فهبوا من مراقدكم صراعا ونصروا الدين أعيدوها لنا بدرا ويرموكا وحطينا فنصر الله موعدنا وجنته تنادينا وإن نصدق معى المولى سننهي اليوم امريكا أسامة يا إمام في جبال العز منفرد رعاك الله فمضي بينا فنحن الأسدوالجند
صوت ازيز المدفع
سنخوضو معاركنا معهم وسنمضي جموعا نردعهم ونعيد الحق المغتصبى وبكل القوة ندفعهم بسلاح الحق البتار سنحرر أرض الأحرار ونعيد الطهر إلى القدس من بعد الدل ودا العار وسنمضي ندك معاقلهم بدوي دام يقلقهم وسنمحو العار بأيدنا وبكل القوة نردعهم سنخوض معاركنا معهم وسنمضي جموعا نردعهم وسنعيد الق المغتصبى وبكل القوة ندفعهم لن نرضى بجزء محتل لن نترك شبرا للدل ستمور الرض وتحرقهم في أرض براكين تغلي
ياابن لادن ... هل ترانا نلتقي ام انها كانت اللقيا على أرض السراب ثم ولت وتلاشا ضلها وأستحالت دكريات للعداب هكدا أسأل قلبي كلما طالت الأيام من بعد الغياب فإدا طيفك يرموا باسما وكاني في إستماع للجواب أو لم نمضي على الحق معا كي يعود الخير للارض يباب فماضينا في طرق شائكي نتخلا فيه عن كل رضاب ودفنا الشوقا في اعماقنا ومضينا في رضاء وإحتساب قد تعاهدنا على السير معا ثم أجلت مجيب للدهاب حين نداني رب منعم لحياة في جنان ورحاب ولقاء في نعيم دائم بجنود الله مرحى بالصحاب قدمو الرواح والعمر فداء مستجيبين على غير إرتياب فليهب قلبك من غفلته فلقاء الخلد في تلك الرحاب
جنود الحرب في الأفغان تارث على الباغي أداقتهم ندامة يقود لواء عزتهم هزبر إلى العز المكين إلى الكرامة كلاب الروم ليس لهم نباح فقد دقت رقابهم سهام
إليك يا صنديد
ويدك يا اسامة من تنادي؟ .. ومن تبغيه ينفر للجهادِ؟!.. أتبغي حاكماً يقضي الليالي .. مع القينات في حمرِ النوادي.. يهب لنصرة الإسلام كلا .. وربي لا حياة لمن تنادي!.. تنادي المسلمين؟ فإن قومي .. يفوقون الحصى في كل وادي.. كمثل الذر لكنا وربي .. غثاءٌ ليس ترهبنا الأعادي!.. لدينا يا أسامة طائراتٌ .. وأسلحة وأنواع العتادِ .. فما أغنت بأزمتنا ولكن .. رأينا الكفر يمرح في البلادِ.. نساء الروم جاءتنا لتحمي .. رجالاً في الحواضر والبوادي.. رويدك إننا في السلم أسدٌ .. وعند الحرب نصبح كالجرادِ.. رويدك لا صلاح الدين فينا.. وما من خالدٍ أو من زيادِ.. غرقنا في الحياة حياة دنيا .. تناسينا أخي دار المعادِ.. أأترك منصباً أفنيتُ عمري ..على تحصيله وهجرت زادي.. ويترك صاحبي زوجاً حنوناً .. يطيب بقربها سَمَرُ الودادِ.. ويترك ثالثٌ ابناً وبنتاً.. هما أغلى من الذهب القلادِ.. ويترك رابعٌ سوقاً وبيعاً .. ويترك خامسٌ زرع الحصادِ.. ونذهب يا أسامة في فيافٍ .. يبيدُ بها أولوا العقل الرشادِ.. فديتك يا أسامة والقوافي .. سلاحي ضد ارباب الفسادِ.. فديتك لست أقوى غير هذا .. وبعض القول أوقع من زنادِ.. أحبك يا اسامة مثل نفسي .. بلى والله حبك في ازديادِ.. فداك الخائنون ولاة أمرٍ .. يبيعون البواقي بالنفادِ.. وراء الكفر قد لهثوا جميعاً .. عبيدٌ يا أسامة للأعادي.. يُقَضُّون الليالي في ملاهٍ .. وَيَقْضُون النهار على الوسادِ.. وقد نهبوا من الأموال ما لو .. توزع عمَّ أنحاء البلادِ.. ألا خابوا ورب البيت طراً .. كما خابت قديما قومُ عادِ.. وسوف يُقَرِّعون السنَ سناً .. إذا وقفوا لدى ربُّ العبادِ..
أسامة حي
أماه لن اعود .. أماه ودعني .. لجنة الخلود.. لاتحزني فإني .. عصفور في الجنات.. قولي للسائل عني.. ولدي حي مامات.. ولدي يشدو ويغني.. ولدي نبع البسمات.. لاأبكيه لكني.. انتضر الفجر الأت أماه لست وحيدا .. ماعدت غريب الدار.. أحيا وأعيش سعيدا.. ومعي صحب أخيار.. تشدو روحي تغريدا.. عدبا تنتضر الثار.. في الخلد أضل شهيدا.. وعدوي في الجمرات..
تقدم أيها الجبار
إليكم يابني قومي رسالة وفي أحضانها نشر العتاب اطالبكم أبات ضين ردا فكل رسالة ولها جواب إليكم والأسى والحزن ماثل على الاطلال وكلتست الشعاب نسيتم قدسنا فدم جار ودعواهم بدولتهم سراب وفي البلقان كم قتل الصبايا ونالت من عفافهم الكلاب كدا سامو تحتضن البلايا من الهندوس وانتشر العداب وفي الشيشان صيحات الثكالا ايا إسلام قد طال إغتراب صقور العز قد نامت وغنى حمام السلم وانتفشى الغراب أيا إسلام قد طال إغتراب حنانيكم بني قومي فإنا رضينا القبر وأنكسرت حراب حنانيكم فقد لاحت نوايا فخلو الدل قد كشف النقاب تسلى الكفر في هتك العدارى وإخواني همومهم سباب رأيت القوم قد لاحت بطون من اإتخام ليث القوم غابو سنغلق دون حب النفس باب سنغلبهم وإن خان الصحاب ولاكن لن نحوز العز حتى نضوق المر تسقيه الصعاب فإن المر عدب إن سقانا به اإسلام دا البحر العداب فعدرا عادلي إن القوافي ترانيم وألحان عجاب
اصهيل خيل ام زئير اسود
منك وإليك يا أسامة
وحيد هزني ظلم الاعادي .............................واحلم ان ادوس ثرى بلادي طريدآ ماطرت لاجل ذنبآ .............................شريدآ لا ديار لكي تنـــــادي تحاول كل امريكا اغتيالي ............................وادعوا الله موتا في جهـــــادي تشير اصابع الانذال نحوي ............................وارمى بالجرائــــم والتمـــادي وذلك لانني بالحق اشدو ...........................واطلب عزتي تحت الزنا دي وحيدآ واليهود بكل جيشآ ...........................الوفآ في الوفآ في ازديـــــادي وحيدآ ...لا فرب العرش عوني ...........................وحسبي العون من رب العبادي
أعيدو كتابة كل المعجم... فإن الرجولة تعني إبن لادن
إدا لم ترى النورا يوما ففي أسامة أنضر وإن لم تراه فيه فانت اعمى
هدا ماقلت يوما يشهد عليك اليوم
الأمة الكبرى غدت ألعوبة يلهو بها القسيس والحاخام
هي مثل قوم في الأمور مكانة سيان إن قعدوا وإن هم قاموا
عظماؤها والحادثات تبيدها فوق العروش هياكل وعظام
والقدس ويح القدس ديس عفافها والمسلمون عن الجهاد صيام
بغداد يا دار الخـلافة ويحك ما بال طهرك دنسته طغـام
ما بال من بالأمس خانوا دينهم عـمن أغارعلى حماك تعاموا
أعلى الشعوب قساور صيالة وعلى اليهود أرانب ونعام
لم يبق لي دار أفيء لظلها وطني استبيح وشب فيه ضرام
يا أمتي أنا طائر قد لاح لي أيك فهل أشدو ولست ألام
أأعاب إن صارحتكم بحقيقةهي أن شر عـداتنا الحكام
من كل زنديق ويدعى أنه للمسلمين خويدم وإمام
يتظاهرون بـأنهم عون لنـا في حين هم داء لنا وحمام
جيش النصارى مده اجتاح الدنا أين التقـي الشـهم والمـقدام
من اجلك... فلأسى يمزقني
أودعكم بددمعات العيون اودعكم وانتم لي عيوني اودعكم وفي قلبي لهيب تجود به من الشوق الشجون أراكم داهبين ولن تعودو أكاد أصيح إخواني خدوني فلست أطيق عيشا لاتراكم به عيني وقد فارقتموني ألا يا إخوتا في الله كنتم على المأساة خير معين وكنتم في طريق الشوك وردا يفوح شداه عطرا من غصوني إدا لم نلتقي في لأرضي يوما وفق بيننا كأس المنون فموعدنا غدا في دار خلد بها يحى الحنون مع الحنون اودعم بدمعات العيون اودعكم وانتم لي عيوني اودعكم وفي قلبي لهيب تدوب من الشوق شجون أودعكم اودعكم أودعكم يارحلين عن الحياة وساكنين في أضلعي هل تسمعون توجعي وتوجع الدنيا معي لا غن لم نلتقي في لأرض يوما وفرق بيننا كأس المنون فموعدنا غدا في دار خلد بها يحي الحنون مع الحنوني
نرك العز والرخاء ترك الدور والقصور ليسكن الجبال والغيران والصخور قدم النفس والنفيس ونال الشهادة يا قاهر امريكا وإبليس
هدا كان شعاره ... وكل من يحمل هدا الشعار في قلبه هو إرهابي في عين أمريكا وعملائها ونحن اول من نحمله في صدورنا
شهادتهم عليه
هدا والده
شيخنا عام 1973
وفي الأخير إشتقت إلى الله فأخدك ومن أحب لقاء الله أحب الله لقائه لن ننساك فنحن كلنا أسامة إبن لادن كلنا على دربك نسير وعلى خاتمتك نيعى ياصانع الرجال أخدوك وانت غافل فكيف لو تأهبت لهم ... وقتلو رسولنا عليه الصلاة والسلام بالغدر فقد حشوه بالسم وهدا ديدنهم وانت شهيدنا والله لن ننساك وانت فينا إلى يوم نلتقي فيه مع رسول الله وصحبه تحت عرش الله وهو عنا راضي امين يارب العالمين
تقبلك الله في فسيح جنانه... وألحقنا بك ياشيخنا
سنعيدها بدرا...
Admin Admin
عدد المساهمات : 38 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 11/10/2010
موضوع: رد: أسامة ابن لادن... الشيخ الشهيد الثلاثاء مايو 03, 2011 11:22 pm
السلام عليكم شكرا لك أخي على هدا الموضوع والله هدا قمة الابداع الله ما ارحم شيخ الامة اسامة بن لادن